من نحن
استشاراتي هي مؤسسة رائدة في مجال الصحة النفسية والاجتماعية، حيث تقدم الدعم المتخصص للأفراد والمؤسسات، مع تركيز خاص على العلاقات الزوجية والأسرية
تتخذ استشاراتي دولة الإمارات العربية المتحدة امارة ابوظبي مقراََ لها، وتوفر خدماتها لأكثر من مليون عميل في منطقة الخليج والشرق الأوسط من خلال مواقعنا الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي
نسعى في استشاراتي إلى تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية والعاطفية، وتوفير استشارات فعالة مبنية على الاحتياجات الفردية والعائلية، لدعم عملائنا في مواجهة التحديات الحياتية وبناء علاقات أكثر توازنًا ونجاحًا
رؤيتنا
في استشاراتي، نلتزم بالعمل وفقًا لخطة العمل الشاملة لمنظمة الصحة العالمية 2013-2030 والمعايير الدولية لضمان تقديم خدمات عالية الجودة في مجال الرعاية النفسية والاجتماعي
نهدف إلى تعزيز الصحة النفسية والمجتمعية، بما يتماشى مع متطلبات وزارة تنمية المجتمع المحلية والصحة العالمية. نسعى بكل جهد أن تكون استشاراتي العلامة التجارية الرائدة في تقديم الدعم النفسي والرعاية النفسية والاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة والخليج العربي والشرق الأوسط، مساهمين بذلك في بناء مجتمع سليم وبيئة آمنة لجميع أفراد الأسرة
اهدافنا
ضمان السعادة وجودة الحياة لمجتمعنا من خلال تقديم حلول مبتكرة وشاملة تعزز رفاهية الأفراد وتدعم تطوير مجتمعاتنا
مهمتنا
تعزيز الصحة النفسية والمساهمة في تطوير المجتمع من خلال تقديم برامج هادفه وفعاله من خلال جميع منصاتنا مبني على اسس علمية لتنمية المجتمع، وتعزيز الرفاهية النفسية، وتهيئة بيئة شاملة تمكّن الأفراد والمجتمعات من الازدهار وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
قيمنا الأساسية في استشاراتي
السرية والخصوصية: نلتزم بالحفاظ على سرية معلومات عملائنا وخصوصيتهم، لضمان بيئة آمنة وثقة متبادلة في تقديم الخدمة
الاحترافية والجودة: نقدم خدمات استشارية ونفسية من خلال متخصصين مؤهلين، مع التركيز على تقديم أعلى مستويات الاحترافية والجودة في التعامل مع جميع الحالات
رئيسة مجلس الإدارة
علياء الطنيجي هي رائدة أعمال بارزة، حاصلة على عدة شهادات أكاديمية، بما في ذلك درجة الماجستير في هندسة العلوم. تُعد أيضًا مستثمرة ومؤسسة لعدة شركات ناشئة، من أبرزها مؤسسة “استشاراتي”، التي تركز على رعاية الصحة النفسية والاجتماعية. تسعى من خلال هذه المؤسسة إلى تعزيز الوعي وتقديم الدعم في مجالات الصحة النفسية والعلاقات الاجتماعية، بهدف الحفاظ على بيئة آمنة ومواجهة التحديات التي تواجه المجتمع. تؤمن بأن السعادة والنجاح والتطور المجتمعي الحضاري يتطلبان تماسكًا أسريًا قويًا، الذي يعد العمود الفقري للمجتمع